أشتركت كلا من "نوكيا" و"أنتل" في تأسيس مختبر جديد للبحوث في فنلندا للأستفاده من مواهب الباحثين المحلين هناك في خلق بيئة ثلاثية الأبعاد للموبايل، حيث تري كلتا الشركتان أن الانترنت ثلاثي الأبعاد هو الثورة التكنولوجية القادمة في عالم الموبايل.
المختبر الجديد الذي أطلق عليه أسم "مركز ابتكار نوكيا وأنتل المشترك" يقع في مركز تميز الانترنت بجامعة أولو، والذي أشادت شركة أنتل بتركيزه علي الاتصالات السلكية واللاسلكية والالكترونيات. وقال "ريتش جرين" رئيس موظفي التقنية بنوكيا: "تكنولوجيا الـ 3Dيمكنها تغيير الطريقة التي نستخدم بها أجهزة الموبايل الخاصة بنا، وجعل تجربتنا معها أكثر تفاعلية" وأضاف: "مختبرنا المشترك الجديد مع أنتل يعتمد علي خبرة مجتمع بحوث أولو في تكنولوجيا الـ3D، والتي من شأنها أن تضع بعض الأسس الهامة لمستقبل تجارب الموبايل".
يهدف المختبر الجديد لخلق واجهات جديدة للموبايل يمكنها تحقيق أكبر استفادة من قوة المعالجة والجرافيك الموجودة في الموبايلات الحديثة اليوم، ومن المقرر أن يستمر عمل البحوث التي بدأت بالفعل هذا الشهر الي ثلاث سنوات مقبلة، وسوف تقوم الشركتان بالإضافة للتمويل بالاشتراك في الأبحاث وتبادل التجارب والخبرات التكنولوجية.
المختبر الجديد الذي أطلق عليه أسم "مركز ابتكار نوكيا وأنتل المشترك" يقع في مركز تميز الانترنت بجامعة أولو، والذي أشادت شركة أنتل بتركيزه علي الاتصالات السلكية واللاسلكية والالكترونيات. وقال "ريتش جرين" رئيس موظفي التقنية بنوكيا: "تكنولوجيا الـ 3Dيمكنها تغيير الطريقة التي نستخدم بها أجهزة الموبايل الخاصة بنا، وجعل تجربتنا معها أكثر تفاعلية" وأضاف: "مختبرنا المشترك الجديد مع أنتل يعتمد علي خبرة مجتمع بحوث أولو في تكنولوجيا الـ3D، والتي من شأنها أن تضع بعض الأسس الهامة لمستقبل تجارب الموبايل".
يهدف المختبر الجديد لخلق واجهات جديدة للموبايل يمكنها تحقيق أكبر استفادة من قوة المعالجة والجرافيك الموجودة في الموبايلات الحديثة اليوم، ومن المقرر أن يستمر عمل البحوث التي بدأت بالفعل هذا الشهر الي ثلاث سنوات مقبلة، وسوف تقوم الشركتان بالإضافة للتمويل بالاشتراك في الأبحاث وتبادل التجارب والخبرات التكنولوجية.