الرئيسية
أجرى استشاري جراحة المخ والأعصاب د. سمير كزاز الألماني الجنسية سوري الأصل عمليات نوعية ومعقدة لمرضى قسم المخ والأعصاب في مستشفى غزة الأوروبي.
وقال د. كزاز :" إنه أجرى عمليات معقدة ونوعية استطاع من خلالها تحرير الأعصاب وإعادتها إلى مكانها الطبيعي ووضع جهاز لتثبيت الكسر المعقد في العمود الفقري، حيث كانت الأعصاب داخل العظام، مؤكدا أن المريض استطاع المشي على قدميه بعد إجراء هذه العملية.
وأضاف د. كزاز "أنه قام بمعالجة أمراض التضييق الشديد في القناة الفقرية مع وجود الندبات والضغط على الأعصاب، بالإضافة إلى إجراء عمليات على العمود الرقبي الفقري وإزالة الغضروف واستبداله بوضع دعامات بين الفقرات.
وأشار د. كزاز إلى أنه شخّص عشرات المرضى الذين يعانون من مشاكل صحية، مبينًا أنه سبق وان جاء إلى غزة أثناء العدوان الأخير عليها لتقديم خدمة متقدمة لأبناء الشعب الفلسطيني ولتجديد عزيمته والمشاركة في فك الحصار، مؤكدا عزمه على العودة مرة أخرى إلى غزة واستجلاب لوازم ومعدات طبية بدل المتعطلة ليتمكن من إجراء عمليات بشكل أفضل.
وأشاد د. كزاز بكفاءة الكادر الطبي المحلي في مساعدته في إجراء هذه العمليات برغم قلة الإمكانيات وانقطاع الكهرباء المستمر أثناء إجراء العمليات الأمر الذي يؤثر بالسلب على إجراء مثل هذه العمليات.
بدوره، أكد مدير مستشفى غزة الأوروبي د. عبد اللطيف الحاج على أهمية قدوم الكفاءات الطبية المميزة من أبناء الأمة العربية والإسلامية لخدمة أبناء الشعب الفلسطيني الذي يعاني من ويلات الحصار.
وأشاد الحاج بأداء كزاز في حل إشكاليات معقدة في جراحة المخ والأعصاب التي يحتاج بعضها التحويل للخارج، مؤكدا أن إدارة المستشفى قامت بتهيئة الظروف المناسبة للمساهمة في تسهيل مهمة الدكتور كزاز من تحديد واختيار بعض الحالات لإجراء العمليات، مشيرًا إلى أن وزارة الصحة تبذل أقصى جهودها لتوفير الكفاءات بالتعاون مع مؤسسات عربية ودولية وجهات داعمة.
وقال د. كزاز :" إنه أجرى عمليات معقدة ونوعية استطاع من خلالها تحرير الأعصاب وإعادتها إلى مكانها الطبيعي ووضع جهاز لتثبيت الكسر المعقد في العمود الفقري، حيث كانت الأعصاب داخل العظام، مؤكدا أن المريض استطاع المشي على قدميه بعد إجراء هذه العملية.
وأضاف د. كزاز "أنه قام بمعالجة أمراض التضييق الشديد في القناة الفقرية مع وجود الندبات والضغط على الأعصاب، بالإضافة إلى إجراء عمليات على العمود الرقبي الفقري وإزالة الغضروف واستبداله بوضع دعامات بين الفقرات.
وأشار د. كزاز إلى أنه شخّص عشرات المرضى الذين يعانون من مشاكل صحية، مبينًا أنه سبق وان جاء إلى غزة أثناء العدوان الأخير عليها لتقديم خدمة متقدمة لأبناء الشعب الفلسطيني ولتجديد عزيمته والمشاركة في فك الحصار، مؤكدا عزمه على العودة مرة أخرى إلى غزة واستجلاب لوازم ومعدات طبية بدل المتعطلة ليتمكن من إجراء عمليات بشكل أفضل.
وأشاد د. كزاز بكفاءة الكادر الطبي المحلي في مساعدته في إجراء هذه العمليات برغم قلة الإمكانيات وانقطاع الكهرباء المستمر أثناء إجراء العمليات الأمر الذي يؤثر بالسلب على إجراء مثل هذه العمليات.
بدوره، أكد مدير مستشفى غزة الأوروبي د. عبد اللطيف الحاج على أهمية قدوم الكفاءات الطبية المميزة من أبناء الأمة العربية والإسلامية لخدمة أبناء الشعب الفلسطيني الذي يعاني من ويلات الحصار.
وأشاد الحاج بأداء كزاز في حل إشكاليات معقدة في جراحة المخ والأعصاب التي يحتاج بعضها التحويل للخارج، مؤكدا أن إدارة المستشفى قامت بتهيئة الظروف المناسبة للمساهمة في تسهيل مهمة الدكتور كزاز من تحديد واختيار بعض الحالات لإجراء العمليات، مشيرًا إلى أن وزارة الصحة تبذل أقصى جهودها لتوفير الكفاءات بالتعاون مع مؤسسات عربية ودولية وجهات داعمة.
